قد يكون طفلك صغيراً، لكن بالتأكيد يمكن أن تصدر عنه بعض التصرفات على طريقة المراهقين.ولحسن الحظ، لدى يسدي آباء ومؤثرين اجتماعيين بعض النصائح للتعامل مع نوبات غضب طفلك.
"كانت ابنتي الصغيرة تعاني من نوبات غضب رهيبة كلما حاولت تنظيف أسنانها. لذا، أجعل الأمر يبدو كلعبة وأدعها تنظف أسناني بينما أنظفها أن أسنانها. انتهى الأمر بمعجون الأسنان يغطي وجهي بالكامل، لكنني على الأقل تمكنت من القيام بعملها بشكل صحيح!"
- جيليان ماكالوم موير جودالمينغ، أم لراي، عامين
"إذا كنت في الخارج في مكان مزدحم عندما يمر طفلك بنوبة غضب، تشعرين وكأن العالم كله يراقبك. اصطحبي طفلك وأخرجيه من الموقف، حتى لو كان ذلك يعني مجرد اصطحابه إلى الحمام. سيساعدهم تغيير المكان – وأنت كذلك – على الهدوء."
- جود بيبيس من بيسينغستوك، أم لتي جاي، 3 أعوام
"اطرحي على طفلك سؤالًا غير ذي صلة تمامًا في منتصف نوبة غضب لإلهائه. على سبيل المثال؛ ’عندما ذهبنا إلى حديقة الحيوانات، هل تتذكر اسم وحيد القرن الذي رأيته يتدحرج في الوحل؟‘ يعمل هذا الحل بنجاح مع أولادي."
- هيلين كيراي من بيرستون، لانكاشاير، أم ليلفي 4 أعوام، وبيرني 3 أعوام. @babylovedfamily
"لا يمكننا التحكم في هؤلاء البشر الصغار، لذلك أميل إلى النزول إلى مستوى ابني، والتواصل بالعين ومحاولة التحدث عن المشكلة أو تهدئته بالعناق. وبالطبع، يحتاجون في بعض الأحيان إلى هذا التنفيس لإخراج كل هذه الطاقة! "
- توم كوكس من بيركشاير، أب لكاي 5 سنوات. @unlikelydad
"إذا ثار أطفالي في الحديقة أو الشاطئ، فإنني أحذرهم من أنهم إذا استمروا فسوف نغادر. ونحن نغادر بالفعل دائما إذا استمرت نوبات الغضب. من المهم التأكد من تنفيذ تهديداتك. على الرغم من أن كل ما يحتاجه أصغرهم في بعض الأحيان هو عناق وقيلولة! "
- أسونتينا فوغارتي من دارتفورد، كنت، أم لخيليان 5 أعوام ولورينزو عامين. @assuntinafogarty
"إذا كان فريدي يمر بأقصى حد من الاهتياج، أتمكن من إلهائه بتقديم وجبة خفيفة له أو غناء أغانيه المفضلة. عادةً ما ينجح ذلك. والغناء يساعدني على الهدوء أيضًا! "
- سارا فالزون من هارتلي، كنت، أم لفريدي، 16 شهراً
“حاولي أنتحافظي على هدوئك الإمكان. إذا شعرت بالتوتر عندما يعاني طفلي من نوبة غضب، يتأجج الموقف. لذا، أقدم عناقًا وأحاول ألا أشعر بالارتباك إذا كنا في الأماكن العامة. غالباً مر الجميع تقريبًا بنفس الوضع في وقت ما وسيتفهمون تمامًا! "
- ليندزي غاردنر من برايتون، أم لفايوليت (عامين)، وبيرل (عام واحد). @fizzypeaches
"يريد إيلايجا أن يفعل كل شيء بنفسه، مما قد يؤدي إلى نوبات غضب عندما لا يُسمح له بذلك. الحل الوحيد الذي ينجح هو تجاهله تمامًا عندما يبدأ الأنين ثم العودة له مرة أخرى، فقط عند توقف نوبة الغضب. من الصعب فعل ذلك، لكنه ينجح! "
- غبريال ساي من جنوب لندن، أب لإيلايجا (3 أعوام). @gabriel_sey
"أفضل نصائحي هي الطلب منهم أن ينفخوا فقاعة كبيرة في ذروة غضبهم. يشتتهم ذلك، ويجعلهم يضحكون، ويهدئ من توترهم."
- جايد لويد من إكسيتر، أم لليو (8 أعوام) و نورا (18 شهراً). @theparentingjungle
"الطريقة الوحيدة التي تنجح بالنسبة لي هي أن أقلدهم بسرعة وأتظاهر بالبكاء. يجعلهم ذلك يضحكون، وعادة ما يوقف نوبات الغضب قبل أن تتفاقم."
- سارا سكيليرن من بريستون، أم لتوبي (6 أعوام)، وغبريال (3 أعوام). @tobygoesbananas